-
مكان الميلاد
أبوظبي الامارات العربية المتحدة
-
مكان الوفاه
دبي الامارات العربية المتحدة
-
مكان الدفن
مقبرة القصيص، دبي
-
الوظيفة
مساعد مدير قصر الذيد - الدائرة الخاصة لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
مطر سلطان عوض الصيري
منصب: مساعد مدير قصر الذيد وقصر الخوانيج في الدائرة الخاصة لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
فترة الخدمة: من 15 مارس 1976 حتى وفاته في 28 مارس 2022
ملخص:
مطر سلطان عوض الصيري هو شخصية بارزة في الإمارات العربية المتحدة. إنه شغل منصب مساعد مدير قصر الذيد وقصر الخوانيج في الدائرة الخاصة لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لمدة تزيد على 45 عامًا.
تفاصيل:
مطر سلطان عوض الصيري. كان جزءًا لا يتجزأ من الإدارة العليا لقصري الذيد والخوانيج. هؤلاء القصران يعتبران من أهم المقرات الرسمية لصاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. خلال فترة خدمته التي استمرت لأكثر من أربعة عقود، قام السيد مطر بأداء مهامه بكفاءة واجتهاد. وهو مساهم فعّال في تنظيم وإدارة مختلف الفعاليات والأنشطة الهامة التي أُقيمت في هذين القصرين.
تعزيز الإرث:
إن مطر الصيري كان له دور بارز في تعزيز الإرث والتقاليد الثقافية والاجتماعية للإمارات.
خدمة الوطن:
بفضل خدمته المخلصة والملتزمة، ساهم مطر الصيري بشكل كبير في تقديم الخدمات على أعلى مستوى لصالح الوطن والمجتمع. وعمل بجد لضمان أن يكون القصران مكانين لللقاء والتواصل والاحتفاء بالتراث الإماراتي.
نحن ممتنون لمساهمة السيد وللدور الكبير الذي لعبه. في الحفاظ على تراثنا وتقديم خدمات استثنائية في قصري الذيد والخوانيج. وتوفي السيد مطر في 28 مارس 2022، وسيظل إرثه حيًا وملهمًا للأجيال القادمة.
أصدقاء:
عيسى بو حميد – رجل أعمال:
“لا تصف الكلمات من يراد وصفه.. إن مطر الصيري مثال لكل القيم الحميدة ودائما يده ممدودة للخير. لا يبخل بالنصح أو بالمشورة أو بالمال على أحد. لذلك عندما تصادقه تعرف عنه الصداقة في أبهى معانيها. خرّج من مدرسته اشبالا يشار لهم بالبنان في الأدب والأخلاق الحميدة. منذ صغره يحب العمل والاجتهاد وقل ان تراه جالسًا لا يعترف بالسن مطلقًا لأنك دائما ستراه شبابًا.”
عتيج بن حامد – رجل أعمال:
“اخجلتني بهذا السؤال فهل يسأل الإنسان عن نفسه؟.. إن مطر الصيري هو أنا.. وأنا كذلك هو. ولكنني استطيع القول انه الصديق الصدوق والرجل الذي تحترمه مهما اختلفت معه. لأنه صاحب دراية وبصيرة ويدفع كل ما عنده لإصلاح ذات البين. عرف التعب منذ صغره وذاق حلاوته. فترى ان ابناءه يشبهونه ادبًا وعلمًا وسلوكًا من اكبرهم الى اصغرهم. وما يميز هذه العائلة انها مازالت محافظة على ترابطها وكل ذلك بفضل الوالد.”